في حفل أستقبال خادم الحرمين الشريفين في القصيم كان من ضمن فقرات الحفل أستقبال أبناء الشهداء و تشرفهم بالسلام على المليك .
عندها لم يكن أمام خادم الحرمين ألا أن تتساقط دموعه الكريمه متذكراً شهداءنا الأبطال الذين ضحوا بأرواحهم فداءاً للدين و الوطن .
رحمهم الله و أسكنهم فسيح جناته .
و حفظ الله لنا خادم البيتين و أمده بنصره